جماعة مليلة خارج إطار التنمية والرئيس خارج التغطية

26 فبراير 2018 - 3:16 م

تيلي بريس

توقف هنا جماعة مليلة أو بالأحرى جماعة لمباركي الذي أرسى على كرسيها عقود من الزمن ليسلمها لإبن أخيه بعدما اشتغل الشعر شيبا
هذه الجماعة التي لا شيء بها يبشر بخير في ظل عجز مجلسها المسير واللامبالاة التي ينهجونها؛ مقارنة بباقي الجماعات المجاورة لها والتي تسير على درب التنمية بثبات رغم بطئ الأشغال؛ فجماعة مليلة خارج إطار التنمية وكأنها جماعة نموذجية؛ رغم أنها تفتقر لكل شيء ؛ فلا بنية تحتية في المستوى ولا مشاريع تنموية ولا غيرة من طرف مجلسها المنتخب.

هاته السياسة التي ينهجها الرئيس تذكرني بالاغنية الشهيرة ” الي بغى يقول عولنا عليه” ؛

فمتى يتحرك الرئيس من أجل تنفيد برنامج عمل الجماعة؟ وما مصير هاته الجماعة المهمشة؟

لنا عودة في الموضوع و تفاصيل أكثر بالصوت والصورة.

اترك تعليقاً

لن يتم نشر عنوان بريدك الإلكتروني. الحقول الإلزامية مشار إليها بـ *