غير بعيد الفارس يفعل نفس الامر مع ازرو…شيخانا لقاء الفارس بمزوارة…الكلب ريكس لازمنا طول التصوير. لكن وبطريقة معجزة كما تفاصيل مزوارة وروحها…التي لا تخلو من الاعجاز والدهشة..نعى لنا مراد موت ريكس في اليوم الاخير من التصوير..هذا الكلب مات انتصارا لروح مزوارة …وكأنه يقول ليس كل كلب كلبا…سندس طالبة الطب…هي الاخرى لازمتنا طول الوقت فاستمتعت بعطلتها وبشريط مزوارة…الحاجة مليكة الطباخة كانت في مستوى الحدث وتحملت الطاقم طيلة العشرة ايام…محمد المذكوري…المسؤول على خرزوزة ابن الطفولة الشعبية استقبلنا بروحه المرحة وبكرمه…الامن الوطني لم يبخل بمواكبة الطاقم…المسرح امام السينما والشعر واقف يشاهد بعمق..بعد ان شيد مزوارة الاولى …البركة تلازم مزوارة كما قلت للفريق وللمخرج وتيقن بام عينه اني كنت صادقا في بركة مزوارة…الدلاحة كما قلت لهم بالرباط سيكون مذاقها احلى من العسل ..وكان ذلك كذلك… الاردني استمتع رفقة زوجته.وسيارته.بشريط مزوارة قبل ان يخرج الى شاشات السينما…حنان المكلفة بالماكياج ساهمت بماكياجها وبجهدها..عتيقة او ام مزوارة بالفيلم كانت تلازم مدير التصوير ..فلم استطع ان اكتب عنها كثيرا .بوجمعة العضو التنفيدي لحركة الطفولة الشعبية كان شديد الحب للمزواريين قام بواجبه واكثر ..عبد الرحيم بن يحيى الموسيقى التصويرية زارنا زيارة خاطفة.توالت الاحداث وتسارعت…لحسن صاحب الدمى هذا الشاب الناضج..صاحب الستة عشر ربيعا من اليوم الثامن وهو شارد الذهن ومتوتر.. المشهد الخامس كانت ليلة قاتمة وكأن خرزوزة تقول للمزواريين أرجوكم لا ترحلوا حتى أبصر الصباح بارواحكم…فأثناء التصوير أمور غريبة حصلت… “يتبع” ي

وميات تصوير شريط مزوارة بقلم أبوبكر الفرجي