الأدهى والأمر هو أن تتحول الماشية إلى ضحايا بدافع الإنتقام من شخص بعد خروجه من السجن لينتقم من عمه الذي كان سبب اعتقالة ودخوله الى السجن بتهمة السرقة وأشياء أخرى.. 
 هذا الوضع الذي يطرح أكثر من علامة استفهام حول دواعي تنامي هذه الظاهرة.
غضب وسخط عميقان يختزنهما قلب الكساب المغلوب على أمره.
ذنبه الوحيد أنه قدم شكاية ضد مجرم خطير حيث تم اعتقاله وبعد خروجه من السجن استعمل طريقة انتقام من الماشية التي يملكها عمه من اجل ترهيب المواطنين و المحلات السكنية المجاورة .